حكم قول: نعتذر إلى الله ثم منكم

Q ما رأي الشيخ في قول مقدم المحاضرة: نعتذر إلى الله ثم منكم، هل ذلك مشروع أو صحيح؟ وهل ذلك من الاحتياط الواجب للخوف من الشرك الأصغر؟

صلى الله عليه وسلم هذا كلام طيب، يعني: الاعتذار من الله سبحانه وتعالى، ومعناه: نخشى أن نكون عصيناه، أما الاعتذار منكم، فأظن أن هذا ليس فيه شيء أبداً إن شاء الله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015