كان الآشوريون والبابليون يبيعون المرأة بيعاً علناً كما يباع الرقيق في الأسواق! ويتولى ذلك الكهان والزعماء الروحيون، فكانت المرأة في نظرهم من سقط المتاع! وكانوا يهينونها إلى أخس درجات الإهانة.