لو كنا نعيش الإسلام حقيقة في صدورنا، ونعيشه في سلوكنا وتحركاتنا، وفي أفكارنا، وفيما نتلقى ونلقي؛ لتغير الأمر.
ولهذا نقول: الزواج في الإسلام منظور فيه لعدة أمور، فليس مادياً بحتاً: