الفتن والمحن وغيرها من الأحداث منبهات تدعو إلى مراجعة الموروث الحضاري، ثقافة وعلماً وعملاً.
وإذا كان هذا الموروث عظيماً، فإن تركيب الحضارة القادمة سيتضمن فيما يتضمن البقايا المشرقة من الحضارة السابقة.
ومن الظواهر المعاصرة التي ينبغي مراجعتها: التعلق بالماديات، الحروب البشعة وغيرها.
وفي هذا المادة بيان لما يلحظه المستقرئ للتاريخ الإسلامي مما قدمه الإسلام للبشرية خلال مراحله المختلفة.