Q قد ذكرت في مجلس سابق عند تقسيم الناس، بأن منهم من يكذب ولو كان صالحاً، فكيف نوفق بين ذلك والحديث الذي ذكر أن المؤمن لا يكذب، وفقنا الله جميعاً وهدانا للصواب.
صلى الله عليه وسلم من الناس من يكذب ولو كان صالحاً، والواقع أن الصلاح نقيض الكذب، ولكن قد يَنْقُل الكذبَ ويَتَسامح في نقله، فقد يأتي إليه إنسان كذاب فيملي عليه شيئاً فيقبله لغفلته وسذاجته.