ومن آثار وسلبيات تأخير الزواج: تأخر الإنجاب بل انقطاعه أحياناً؛ فالفتاة التي تأخرت إلى أن أصبح عمرها خمساً وثلاثين سنة لم يبق من عمر إنجابها سوى خمس سنوات أو قريباً من ذلك، وفي هذا من الضرر وتقليل النسل ما فيه.