هذه قصاصة من جريدة عكاظ تتحدث عن خطر أصبح موجوداً في أسواق المسلمين اليوم، وهو: وجود بعض أجهزة الهاتف التي تحول صوت الرجل إلى امرأة، وصوت المرأة إلى رجل أو طفل أو كبير أو ما أشبه ذلك.
وهذه الأشياء تستخدم في المعاكسات الهاتفية، وتستخدم في الخداع، والغريب أن خلاصة هذا التحقيق في عكاظ الأسبوعية أن الجميع يتنصلون من المسئولية، فالأجهزة هذه تباع في جدة وفي الرياض وفي كل مكان، والجمارك تقول ليس لدينا مسئولية، والتجارة، والجميع، والبائع والمشتري كذلك، وإنني أتعجب من أمرٍ، هناك قوانين وأنظمة صريحة في منعه، ومع ذلك يباع علانية ولا أحد يفكر بمصادرته، أو منعه أو ملاحقته!