النصيحة لكل من يلحظ عليه شيء من التساهل أو التقصير أو التفريط في ذلك، أو يظن أنه قد وقع في شراك المنصرين، أو يكون قد استقدمهم لعمل أو وظيفة أو خبرة أو غير ذلك، وبذل الجهد في إقناعه بإبعادهم واستقدام مسلمين بديلاً عن هؤلاء، وينبغي أن تكون النصيحة بالكلمة الطيبة والزيارة، والكتيب والشريط وغير ذلك من وسائل الإقناع، وعدم اليأس من ذلك.