أهل السنة هم أولى بالبذل والعطاء

يؤسفني أن أقول بذلت الشيعة والرافضة في ذلك شيئاً كثيراً، أما أهل السنة فما زالوا مترددين، وما زالوا يقبضون أيديهم، وما زالوا إذا أعطوا اليوم لم يعطوا غداً، ويقولون: طالت المسألة، نعم طالت وستطول، وإذا انتهت مأساة المسلمين في البوسنة ومأساتهم في طاجكستان، ومأساتهم في فلسطين، ومأساتهم في مصر، ومأساتهم في الجزائر، ومأساتهم هنا فسوف تقوم مآسٍ ومآسٍ أخرى للمسلمين، وهذه سنة الله: كتب القتل والقتال علينا وعلى الغانيات جر الذيول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015