فقرنا إلى الله في أمور ديننا

وليس الشعور وتذكر مصير الإنسان هو الأمر الوحيد الذي يجعلني ويجعلكم ندرك أننا -فعلاً- فقراء، بل إننا فقراء محتاجون إلى الله عز وجل في كل أمر، حتى من أمور ديننا.

فالإنسان معرض في أمور دينه إلى أربعة أشياء: وأرجو أن تنتبهوا إلى هذه الأشياء ويمكن أن أسألكم عن أحدها!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015