فقرنا إلى الله في أمور ديننا
وليس الشعور وتذكر مصير الإنسان هو الأمر الوحيد الذي يجعلني ويجعلكم ندرك أننا -فعلاً- فقراء، بل إننا فقراء محتاجون إلى الله عز وجل في كل أمر، حتى من أمور ديننا.
فالإنسان معرض في أمور دينه إلى أربعة أشياء: وأرجو أن تنتبهوا إلى هذه الأشياء ويمكن أن أسألكم عن أحدها!