Q رجل يبلغ خمسة وتسعين عاماً، وهو في كامل قواه العقلية، لكن الصلاة لا يحافظ على أدائها، فوقت يؤديها ووقت لا يؤديها، ما حكم ذلك مع العلم أن أهله يذكرونه بذلك، ولكن بدون فائدة؟
صلى الله عليه وسلم عليهم إذا جاء وقت الصلاة أن يخبروه بأن وقت الصلاة قد جاء، وإذا كان لا يغبط الصلاة فإنهم يتابعون معه حتى يصلي، وما دام أنه بكامل قواه العقلية فالصلاة عليه واجبة إن لم يستطع قائماً فقاعداً، وإن لم يستطع قاعداً فعلى جنب.