الأمر يختلف من زمان إلى آخر، وكما يكون الناس يولى عليهم، ولا ينبغي إلغاء اللوم على الزمان عند حصول مالا يحمد ولا سبه، علماً أن هناك مميزات لهذه الأمة في كل تاريخها، وأنها لا تخلو من الصالحين الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر.