ثالثاً: التفاعل والهم والتعاطف مع الواقع، وترك العزلة.
هل أنت صاحب قلب يحترق للإسلام؟ أنا -أحياناً- أفكر في نفسي وحالي، إلى متى نحن معمرون؟ إلى متى نحن نعيش؟ ماذا صنعنا للإسلام؟ وماذا سنصنع ومتى نصنع؟ هناك إنسان يقول: الموضوع هذا كله لا يعنيني، عندي أولاد وعندي زوجة وعندي وظيفة.
لماذا لا ننسى خصوماتنا الشخصية وضغائننا؟ ونقوم بعمل جاد لصالح الإسلام في هذا الزمان.