مجموعة كبيرة أيضاً من الأسئلة كتبت تقول: إنك وصفت الداء ونحن نحتاج إلى الدواء، وقد عبر عنها أحد الإخوة بعبارة جميلة يقول: قد أعطيتنا الداء أو وصف الداء نقداً فهل سوف تذكر لنا الدواء نقداً أم نسيئة؟ وفي الواقع أنني قد لا أملك وصف الدواء للداء الذي ذكرته في المجلس السابق وهو "جمود القلوب من الإحساس بهمِّ الإسلام والمسلمين" ولكنني مساهمة مني واستجابة لمجموعة كبيرة، من تلك الأسئلة أساهم في بعض هذه الحلول والواجب علينا جميعاً أن نشترك فيها.