Q إذا كان لديك أخ وكان لديكما معاصٍ ترتكبونها الاثنين معاً، فالتزمتما وتركتكما تلك المعاصي، وأحببته في الله ثم عاد إلى تلك المعاصي فهل تتركه؟
صلى الله عليه وسلم لا يا أخي! لمن تتركه؟ أتتركه للشيطان ولقرناء السوء، بل عليك أن تأخذ بيده، وتسعى في إنهاضه، وتربطه بمجموعة من الصالحين حتى لا تنساق معه أيضاً، فإذا أيست منه فيمكن أن توصي به غيرك.