Q هل يجوز للمسلم الموظف أن يقرأ القرآن، أو الكتب النافعة، أو ما عمت به البلوى من الجرائد والمجلات داخل مكتبه الرسمي في دائرة عمله، علماً بأنه قائم بعمله؟
صلى الله عليه وسلم إذا وجد وقت فراغ لا يتعلق بالعمل، فلا داعي لأن يضيع وقته هكذا بمجرد الجلوس، بل ينبغي أن يستفيد من وقته بقراءة القرآن، أو التسبيح، أو الذكر، أو ما شابه ذلك، على ألا يخل هذا بعمله.