السؤال يقول: ما المانع الذي يمنع الشيخ فهد الحربي من مواصلة دروسه المحركة للقلوب؟ هل المانع شخصي؟ أم هل هو خارج عن إرادته؟ وإذا كان خارجاً عن إرادته، فما دوري ودور إخواني الشباب تجاه الشيخ؛ فله مكانة في قلوبنا جميعاً؟
صلى الله عليه وسلم أما المانع؛ فإنه خارج عن إرادته، فقد منع من إلقاء هذه الدروس من قبل الجهات الرسمية في هذا البلد.
وسبق أن بينت أن هناك جهوداً مبذولة، ولكن ليس هناك مانع أن تقوم أنت وغيرك من الإخوة بما تستطيعون من الجهد، ومن الجهد؛ مخاطبة الشيخ وبقية المشايخ في هذا البلد في السعي إلى إزالة تلك العقبات.