محب للحق وموافق عليه

الصنف الأول: محب للحق وموافق لك عليه، يريد أن يصل إلى مرضاة الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، ويريد أن يسير معك في الطريق القويم، لا بد أن تدعوه إلى الله ولا تقل: انتهيت، علمته الفاتحة، وعرفته بكيفية الصلاة.

إذاً فليصبح هو داعية، لا بل هو مدعو، وكل إنسان مدعو، حتى أكبر العلماء علماً، فهو مدعو بالنسبة إلى من يعظه أو ينصحه أو يذكره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015