من أجل نعم الله على هذا الإنسان: نعمة الإيمان والهداية.
ولذلك ينبغي للإنسان أن يحرص على الحصول عليها وأن يسعى في سبيل تحقيقها.
وبالهداية يجد المسلم السعادة في حياته الدنيا ويعيش طمأنينة عجيبة.
أما طريقها فسهل لمن سهله الله له: وهو بإعلان التوبة مما مضى، وعقد النية على الحرص على الأعمال الصالحة في المستقبل، وإحسان العمل في الزمن الحاضر.