عباد الله! للقلق المتفتق بين ظهرانينا أسباب كثيرة يطول حصرها، والناس فيها بين مقل ومكثر، ولكن حاصلها وجماعها لا يخرج في الغالب عما سنطرحه في هذه العجالة.