إن لسوء الخاتمة وحسن الخاتمة علامات وأسباباً، فينبغي للمؤمن أن يبتعد عن أسباب سوء الخاتمة، وأن يسعى إلى تحصيل أسباب حسن الخاتمة، فإنما الأعمال بالخواتيم.