خلق الله الخلق وابتلاهم بأنواع من البلايا، وجعل في واقعنا قصصاً حقيقية؛ لنأخذ منها العبرة والعظة، وليتذكر العبد ربه إذا غفل، وليعود إليه في الرضا كما يعود إليه في الشدة، وليكون الصالحون له قدوة في الهداية والصلاح ونصرة هذا الدين.