وإليك أيها الحبيب! أمثلة ومواقف للذين لجأوا إلى حصن الإيمان وسلاح الدعاء، وأدركوا أن المفزع بعد الإيمان هو الدعاء، فهو السلاح الذي يستدفع به البلاء، ويرد به شر القضاء.