وجاءت بصيغة التواصي قال الله - تعالى -: {وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} (العصر: 3) .
وجاءت بصيغة الوعظ قال - سبحانه -: {قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ} (سبأ: 46) .
وجاءت بصيغة التذكير، قال الله - عز وجل -: {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} (الذاريات: 55) .
وجاء بصيغة الإنذار، قال الله - تعالى -: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} (الشعراء: 214) .
وجاءت بصيغة التبشير قال - تبارك وتعالى -: {وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} (التوبة: من الآية 112)
وجاءت بصيغة الجهاد قال - عز وجل -: {فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا} (الفرقان: 52) .
وجاءت بصيغة التحذير من التولي عن الدعوة، ونصرة الدين قال -عز وجل-: {فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ} (المائدة: من الآية 54) .