Q أخي وما أدراك ما أخي! لقد تعبت في نصحه، وفي بعض الأحيان عندما أذكره تدمع عيني، وفي صلاة الفجر من المستحيل أن يستيقظ، وكثيراً ما أذهب لأصلي وأتركه، فماذا أفعل؟
صلى الله عليه وسلم لا تيأس منه، وحاول تنويع الأساليب والطرق، وما دام أنه عنده جانب خير ما دام أنه يسمع الموعظة ويتأثر فهذه -إن شاء الله- خطوة نحو الخير، فحاول ولا تيأس أبداً، ولا تنس أن تدعو له.