Q إذا أساء إلي شخص فهل أسامحه في الحال أم أقاطعه لفترة محددة فيعرف خطأه؟
صلى الله عليه وسلم إذا أساء إليك فهذه قضية شخصية، والأفضل والأولى أن تكون ممن قال الله عز وجل فيهم: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ} [آل عمران:134]، وأن نربي أنفسنا على أن نتسامح في الحال، وأن نعرف أن الآخرين يخطئون علينا كما نحن نخطئ على الآخرين.