Q ما حكم قول القائل: في ذمتك أو أمانتك، أو قول بعضهم: في ذمته ليفعلن كذا؟
صلى الله عليه وسلم هذا حلف بغير الله، بل هو أخطر من الحلف بغير الله، فينبغي أن يتجنب.