Q ما وجه الارتباط بين الورع والزهد؟
صلى الله عليه وسلم سبق أن أشرنا إلى ذلك، وقلنا إن الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة، والورع ترك ما يخشى ضرره.