أخيراً: ننتقل إلى العنصر النهائي لهذه المحاضرة، وهو خصائص الاهتمامات.
أظن أنها قد تقدمت معنا قبل قليل من خلال الحديث العام، لكن نعرضها لكم الآن، وسنجد أنها مصداق لما سبق.