عن ابن سماك قال: أذنب غلام امرأة من قريش ذنباً، فسعت إليه بالسوط -أي: لتضربه به؛ لأنه عمل خطأً- فلما قربت منه رمت بالسوط، وقالت: ما تركت التقوى أحداً يشفي غيظه.