من ذلك أيضاً: إشغال المسلمين بالترفيه وبالشهوات، ودفع المجتمع إلى السطحية في النظر إلى الحقائق، وذلك بزيادة معدلات تعرضه للإعلام الترفيهي، مع تقليل الزمن المتاح للتأمل والتفكر والتدبر في الأحداث اليومية.
إذاً: وسائل الترفيه والإعلام هذه هي آلات الجراحة النفسية المطلوبة لاستبدال الهوية ومسخها.