وإنما جاء فيه النهي عن منع الطواف، في أية ساعة شاء من ليل أو نهار، وأما بالنسبة للصلاة فتبقى على أصلها في النهي لا سيما إذا ضاق الوقت. والله أعلم, وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله, نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.