في عام واحد فقدت الأمة ثلة من قادتها وعلمائها، وجدير بهذا العام أن يسمى عام الحزن.
ولقد فجعت الأمة بموت حبرها وعالمها وإمامها الشيخ: عبد العزيز بن باز.
وبعد وفاته انطفأ سراجها، وغاب نجمها، وفقد بدرها، وأفل شمسها.