دخل الإلحاد حتى في الأدب، عندنا أدب ملحد، وأدب مؤمن، وهناك أدب يبث، وباستطاعتنا بالوثائق أن نثبت أنه فجور، وقد أثبت من قبل كما تعرفون، وسوف يثبت إلى قيام الساعة، لأن الله يأبى إلا أن يكون صراع في القصائد القصص، المسرحيات، الخطب.