وفتح مجالات التأثير للناس: أن يكون الشباب والدعاة هم المؤثرون في مستقبل الأمة، وهم أهل الحق، أهل لا إله إلا الله، وأما الذين أثروا في الأمة تأثيراً سيئاً فلا ينبغي لهم أن يقدروا، ولا ينبغي أن يكون لهم الكلمة، كمثل من يصدر الزندقة، أو يصدر المجون، والغناء الفاحش، أو يلعب على الأمة بمسلسلات مهدمة، وهي تعيش مرحلة استنفار، وميراث نبوة.
وهذا ما أريد أن أبينه، وأختتم هذه المحاضرة شاكراً لكم حسن إصغائكم، وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته.