ما حقيقة الدنيا؟
سؤال يطرح نفسه بنفسه على كل ذي لب، ما هي حقيقة هذه الحياة التي نعيش فيها؟
بل نتفاخر في التسابق إليها، وتجد الإجابة في كتاب الله: (اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ).
والمتأمل في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وحياته يجد العجب العجاب، من زهده في الحياة الدنيا وإقباله على الآخرة، وكذلك سلك أصحابه من بعده والتابعين على هذا المنوال.