القرآن والحرم وشخصيات تخرجت منهما

قالوا: وما أجمل كتاب؟ قلنا: القرآن الكريم، المصحف، الذي ما أعطيناه حقه، وما عشنا معه كما ينبغي أن يعاش معه، أخذت المجلة والصحيفة وقت المصحف، الآن جرب نفسك اركب من أبها إلى جدة والرياض , وانظر في الركاب وهم مسلمون جميعاً، من الذي يفتح المصحف في الرحلة إلى أن تصل؟ نادراً، بل تجد كل رجل معه صحيفة يقرأ، والصحف لابد من قراءتها لمعرفة الواقع، وأخبار العالم والناس، لكن أين وقت القرآن؟ أين وقت سورة ق وطه؟ أين وقت الآيات البينات؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015