قال الشيوعيون: الإسلام دين التطرف، قلنا: {كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً} [الكهف:5].
ولو أني بليت بهاشمي خئولته بنو عبد المدان
لهان علي ما ألقى ولكن تعالوا فانظروا بمن ابتلاني
لكن الله أراهم ما هو التطرف.
رئيس رومانيا قام عليه شعبه فسحبوه كالدجاجة حتى ذبحوه في الشارع، وآمنوا بالتعددية وكفروا بـ الشيوعية.
جرباتشوف يلوح في حديقة من حدائق موسكو إلى الناس أن يثبتوا؛ فقاموا عليه بالتراب، وسفوه على وجهه بعد تنازلاته الكبيرة، لأن الإلحاد لا يثبت للأرض، والتطرف ليس له أساس، والأصل لا بد أن ينتصر، ولأن لا إله إلا الله وصلت إلى موسكو، وسوف يأتي هذا في آخر هذه المقالة.