خامسها: أن يكون للعبد ورد وحزب من القرآن لا يفتر عنه يومياً ولو تغيرت مجاري الفلك لا يترك حزبه هذا، فهو علامة الإيمان، فليكن لأحدنا جزء من القرآن لا يتركه أبدا.