أما العنصر الثالث: فهو الأدب الإسلامي الموحد يتصدى للأدب الكافر الملحد.
تعالوا بنا إلى أدباء موحدين في الجنة، وأدباء ملحدين في النار، {فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ} [الشورى:7].
من العلماء والمفكرين والشعراء، والقصاص، والخطباء، والوعاظ، {فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ} [الشورى:7] ألا تريد أن تنقذ نفسك لتكون من أصحاب الجنة؟! إن هذا هو سر وجودك يوم أوجدك الله في الحياة، هذا هو الأدب الموحد، فلنعرض لبعض الأمثلة والنماذج.