كتب ابن تيمية في الرقائق وفي السلوك تؤخذ جملة وتفصيلاً، ولا يسأل عليه، فمثل ابن تيمية يسأل عن غيره، وغيره لا يسأل عن ابن تيمية، ولو أنه بشر يخطئ ويصيب لكنه أجاد خاصة المجلد العاشر والحادي عشر في الفتاوى.