زاد المعاد: يصح أن نلحقه بالفقه في الاستنباط أو نلحقه بالسيرة فهو بين بين، تلحقه هنا فهو من أحسن ما كتب! يقول أبو الحسن الندوي فيما نقل عنه: لا أعلم كتاباً بعد كتاب الله دبج مثل زاد المعاد، فعليك به خاصة بتحقيق الأرنؤوط، في خمس مجلدات واجعله في بيتك أو عند وسادتك، ومر به لترى الإشراق والإبداع:
من تلظي لموعه كاد يعمى كاد من صورة اسمه لا يسمى