وهي التي شرفنا بها سُبحَانَهُ وَتَعَالى في الدنيا:
بشرى لنا معشر الإسلام أن لنا من العناية ركناً غير منهدم
لما دعا الله داعينا لطاعته بأكرم الرسل كنا أكرم الأممِ