إجابته عن موت الفجأة

وسُئِلَ صلى الله عليه وسلم عن موت الفجاءة, أي: الموت بالسكتة القلبية فجأة، قال: {راحة للمؤمن، وأخذة أسف للفاجر} أما المؤمن فيرتاح من عناء الدنيا، وأما الفاجر فأخذة أسف لأنه لا يتوب.

رواه أحمد بسند صحيح.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015