وسُئِلَ صلى الله عليه وسلم عن موت الفجاءة, أي: الموت بالسكتة القلبية فجأة، قال: {راحة للمؤمن، وأخذة أسف للفاجر} أما المؤمن فيرتاح من عناء الدنيا، وأما الفاجر فأخذة أسف لأنه لا يتوب.
رواه أحمد بسند صحيح.