{وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ} [البقرة:35].
فسجد الملائكة وأراد الله إكرام آدم فأسكنه جنة الخلد، وبعض العلماء كما أورد ابن القيم وغيره اختلفوا هل هي جنة في الأرض أم جنة الخلد؟ والصحيح أنها جنة الخلد.