إن طلب العلم الشرعي حصن من البدع والمحدثات، يجعل الإنسان يعبد الله على بصيرة وبعقيدة سليمة، ولما قل طلب العلم الشرعي، وكثر انتشار الجهل؛ كثرت البدع والأخطاء التي يقع فيها الناس في العبادات والمعاملات، وكذلك انتشرت بعض الألفاظ الشركية والأخطاء العقدية.
فلا بد أن تواجه هذه البدع بنشر العلم، والاعتصام بحبل الله، ورص صفوف أهل السنة بعيداً عن الاختلافات التي تفرق الأمة.