ومن آثارها: ترك الله للعاصي وتخليه عنه.
فلا يزال العاصي يعمل ويعمل حتى يتخلى الله عنه، ثم يتركه في معصيته وندامته، فلا ينظر الله إليه نظر توقير ولا تقدير، وإنما يتركه هباءً منثوراً.