والذي أريد أن أقوله في ختام هذه الكلمة مسألتان:
الأولى: مرض الشبهات.
الله الله في الانتباه لهذا المرض، فهو مرض خطير فتاك، ولكنه يودي بالدين وتصبح بعده صفراً في عالم الإيمان والأخلاق والسلوك.