يا حبذا الجنة!

هل نرى ربنا يوم القيامة؟

هذا السؤال طرح قبل ألف وأربعمائة سنة، وأجاب عليه أفضل الخلق الذي لا ينطق عن الهوى، محمد صلى الله عليه وسلم، وأكده في غير ما موضع من كلامه ليزيد من إيمان الصحابة وشوقهم إلى الدار الآخرة، فلماذا لا نتأسى بهم، ونعد أنفسنا بالأعمال الصالحة، كي نرى ربنا سبحانه وتعالى؟!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015