القصيدة السابعة:
وهي أُرْجُوزة قصيرة نظَمْتُها في الطائرة في سفري إلى الرياض لأمسية شعرية.
يقول عائض هو القرني أحمد ربي وهو لي وليُّ
مصلياً على رسول الله مذكراً بالله كل لاهي
قد جئت من أبها صباحاًباكرا مشاركاً لحفلكم وشاكرا
وحَمَلَتْنَا في السما طياره تطفح تارة وتهوي تارة
قائدها أظنه أمريكي تراه في هيئته كالديكِ
ولا يجوز الابتدا بالنكره ومن أجاز ذاك فهو بقرة
إلى آخر ما قلت، ومنها:
ومن يزور لندناً في عمرة له ثواب حجة وعمرة